يثبت علم الآثار الحديث بشكل مقنع أن العالم العضوي الحديث بأكمله، والنباتات والحيوانات، وبالتالي الإنسان، هو نتيجة لعملية التنمية التي استمرت ملايين السنين. تم تأكيد صحة هذا الاستنتاج من خلال النتائج التي سمحت للعلماء باستعادة تاريخ أصل الإنسان بشكل عام.